شخصيا مررت بها في السابعة والثلاثين. استبدت بى رغبة عارمة في الانسحاب والانزواء. مع الزمن، تبين أن النزوع الى الخروج من الملعب، بهدف التحرر من ضغوط البيت والعمل والنفس والشارع..