كان للسيد أحمد البدوي رضي الله عنه النصيب الأكبر من هذا العداء فلا تكاد تنتهي حملة عدائية عبارة عن تشكيك وتضليل وإفتراءات وكذب إلا وتظهر حملة أخرى..
هل نرطب ألستنا بكلمة طيبة ونتخلى عن الكلمة الخبيثة فبين الكلمتين ما بين السماء والأرض.. الكلمة الطيبة تزيل الجفاء وتذهب البغضاء والشحناء وتدخل إلى النفوس السرور والمحبة والهناء..
لا تكاد تمر مناسبة وطنية أو مؤتمرات رئاسية دون أن ينبهنا الرئيس لخطورة الكلمة مسموعة أو مرئية أو مكتوبة في تشكيل وجدان المواطن ووعيه وتبصيره بالحقائق..
الحذر من الشائعات واجب والعمل على درئها فريضة لا يجوز التخلف عنها أو الاستهتار بها؛ وعلى صخرة الوعي الحقيقي والإدراك السليم تتحطم الشائعة أي شائعة في مهدها..
أكدت دار الإفتاء أن من أجل نعم الله على عباده نعمة اللسان التي ميزت الإنسان عن غيره من المخلوقات