لم ينشغل الأميركيون في الأيام الأخيرة صحة رئيسهم، جو بايدن، بقدر انشغالهم بحارسه الشخصي، وتداولوا فيديوهات له شاهدها الملايين
وعزا عملاقا وسائل التواصل الاجتماعي سبب حجبهما روابط المقال إلى أنّ مصدر المعلومات التي يتضمّنها هو في نظرهما موضع شكّ