كل دول العالم تطلق على محيطها دول الجوار، إلا تركيا، لها ١٢ جارا خاضت ضدهم جميعا حروبا متتالية، ولذا يطلق عليها خبراء السياسة دولة العداء التاريخي والجغرافى والمستقبلى، ولا تزال تضع عينيها على الموصل وكركوك
القارئ الجيد للدور التاريخي الاستعماري لتركيا لا يمكن أن يتجاهل الحصار المستمر من الأتراك لأرمينيا ولا دورها في تعطيش العراقيين والسوريين أثناء الهجمة على بغداد، ولا ينسي التحالف التركى الصهيوني
مايمكن ان تؤول اليه الأمور يفرض علينا الاستعداد فالموقف لايخص قواتنا المسلحة وحدها وانما يتعدي ذلك بكثير فالجب
في البدء كانالكلمة والكلمة رصاصة يمتد مفعولها إلى ما وراء مفعول رصاص البنادق والكلمة شرف وقد سبقتها المعاني
لم تكن الصورة واردة من فيلم سينمائي تدور أحداثه عن الإهمال الطبي ولم تكن قادمة من دولة أفريقية تعانى من كوارث
عاشت مصر أقسى سنوات تاريخها الحديث بعد هزيمة الخامس من يونيو بعد أن فقدت البوصلة والمشروع وتهدد وجودها بشكل ل
من حق الجميع ممارسة النقد البناء الذى يهدف إلى تحقيق الصالح العام والذى يبنى على قواعد ومعايير حقيقية
أنا من الذين يدركون أن النظام السياسي القائم تحمل أعباء تزخر أنظمة قديمة في إجراء عمليات الإصلاح الاقتصادي وأ
أما آن الأوان ليخرج فينا مسئول في صدر المسئولية ويعلن بإسمنا جميعا اعتذارنا للأستاذ الدكتور يوسف والي وزير زر
في مصر شعبان: شعب واقعي فيه الشريف واللص وشعب من الملائكة الخبراء في كل شيء على مواقع التواصل الاجتماعى وهذا
في ظل أزمة خانقة على كافة المستويات الاقتصادية والاجتماعية والصحية جاء قرار الحكومة بوقف البناء لمدة ستة اشهر
عندما طالبت وزارة الصحة بالتحقيق في واقعة استشهاد الطبيب الشاب وليد يحيى لم أتصور أن يكون الرد سريعا إلى هذا ا
ليست رفاهية أن نطالب بالتحقيق في واقعة الطبيب الشاب وليد يحيي إذا ما أردنا أن نكون منصفين ونتخذ الشفافية طريقا
في الثامن والعشرين من رمضان عام 1990م كانت قوات من الجيش والشرطة تداهم بيوت ثمانية وعشرين من الضباط وصف الضباط
يتندر المصريون الافتراضيون -شخصيات السوشيال ميديا- بفيديوهات إلتقطها مارة للعتبة وسوقها المزدحم بآلاف من البشر