وُلِدَ البابا مكاريوس الثالث بمدينة المحلة الكبرى من أسرة تقية تسمى أسرة القسيس، فنشأ على التقوى والفضيلة وكان منذ صباه
اختتمت إيبارشية إخميم وساقلتة للأقباط الأرثوذكس، كورس المشورة للمقبلين على الزواج والتي تحمل اسم أكاليل مجد وكرامة الذي أقيم على مدار أربعة أيام في كنيسة القديسين مار مرقس والأنبا بيشوي..
وسلم نيافة الأنبا باخوم مطران سوهاج والمنشاة والمراغة شهادات التخرج للدفعة، التي تعد الدفعة الحادية عشرة التي يتم تخريجها.
وكان أبواه تقيين يعطفان على الفقراء والمساكين. وكانت أمه عاقرًا. وطلبت من الله كثيراً أن يرزقها ولدًا يرضيه. فجاءها الملاك ميخائيل وبشرها
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن قداسة البابا تواضروس الثاني ناقش خلال الاجتماع بعض الموضوعات الرعوية الخاصة بإيبارشية مطاي وتوابعها.
وخلال الاحتفال كرم نيافة الأنبا رافائيل ٨٥ طفل المشاركين في المدرسة التي تفتح أبوابها خلال فترة الإجازة الصيفية للتنمية مهارات أطفال المرحلة الابتدائية.
وأوضح أن هناك ايضا تدخلا عسكريا إسرائيليا ونحن نعتقد بأن ما يحدث في غزة وفي الضفة إنما يندرج في إطار مخطط واحد وهو العمل على تصفية القضية الفلسطينية.
ولما أثار دقلديانوس الاضطهاد على المسيحيين، استحضر والي مرعش القديس توما، وعرض عليه عبادة الأوثان، فرفض
وأوضح أن الاحتلال يظن ان قوته العسكرية قادرة على جعل الفلسطينيين يستسلمون ويتراجعون، مشيرا إلى أن قوة الاحتلال العسكرية الغاشمة
ويناقش الملتقى الرابع لشباب لوجوس محاور أربعة في إطار عنوانه خد خطوة وهي خد خطوة نحو الله، نفسك، مجتمعك، هويتك القبطية.
ويهدف ملتقى لوجوس إلى تأصيل روح الفرح بصورة حيّة مُعاشة في نفوس الشباب، الذين يعدون مستقبل الكنيسة، وتدريبهم على التلامس مع محبة المسيح
بدأ اليوم بفقرة الترانيم الروحية، بقيادة المرنمة سيلفيا عودة، ثم ألقى الأب المطران تأملًا روحيًا للحاضرين بعنوان الصلاة المستجابة
استشهد القديس دميان، كان هذا القديس بمدينة أنطاكية، ولما ثار الاضطهاد على المسيحيين، قام هذا القديس واعترف أمام والي أنطاكية بالسيد المسيح
ويدرس الملتحق بمركز القديس بولس الرسول لمدة سنة علوم الكتاب المقدس المختلفة من بينها جغرافية العهد القديم
وامتد اللقاء الذي جاء بناءً على رغبة الشباب، لأكثر من ساعتين، أدار خلاله قداسته حوارًا مفتوحًا مع شباب الملتقى، ناقشهم واستمع