الضمير الحقيقي هو القدرة على الصدق دون خوف، وعلى النزاهة دون رقابة، وعلى فعل الخير دون انتظار فتوى تحرك اليد أو عين تراقب السلوك. إنه إيمان داخلي ينبع من عمق النفس، ويشعر الإنسان بأنه مسؤول أمام ذاته
أصبحنا نعيش في زمن تدفّق غير مسبوق للمعلومات وتراجع غير محسوب للضوابط، وهو ما جعل من التربية الأخلاقية تحديًا جديدًا أمام الأسرة والمدرسة والمجتمع بأسره.