في وسط الحياة الحديثة المتسارعة، أصبح من الصعب ألا يشعر الشخص بالإرهاق من حين لآخر، فالموازنة بين العمل والأسرة والالتزامات الأخرى يمكن أن تؤدي إلى حالة من التوتر والانشغال المفرط