في مثل هذا اليوم من عام 1949، خرج دافيد بن جوريون، أول رئيس وزراء في إسرائيل، وأعلن صراحة ما كانت تل أبيب ترتب له في الخفاء منذ أشهر قبل هذا التاريخ
كشفت ليلى أبو المجد، أستاذة الأدب العبري، أنه لا يوجد أي دليل أثري أو تاريخي يثبت وجود هيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى