في زمن الكبار، كانت هناك طبقة وسطى متينة تتذوق الفن وتمنحه مكانته، مؤسسات إعلامية وموسيقية تقيم ميزانًا صارمًا للجودة، وجمهور يعرف أن يميّز بين الأغنية الخالدة واللحن العابر.