مقال الأمس حقق -ولله الحمد- رواجا هائلا ونسبة قراءة كبيرة تدعونا اليوم أن نتوقف عندها.. خاصة أنها لم تكن وحدها التي رحبت بتصريحات اللواء مجاور بل كان الترحيب تيارا عاما جارفا..
لم يُختر اللواء خالد مجاور لشمال سيناء مصادفة، ولا لترتيب أو تستيف حركة محافظين والسلام.. إنما على معايير صارمة وفي ظروف شديدة الجدية، بل وشديدة الخطورة..