لو أن أحدًا أراد أن يعرف من هم المتآمرون على مصر، لقلنا له -ولدينا من الأدلة الكثير-: أول هؤلاء هم الذين ورّطوا البلاد والعباد فى ديون لم نرَ لها مثيلًا فى أى عهد، بما فيه عصر الخديو إسماعيل الذى يُضرب به المثل