لا يتوقف فساد الاخلاق عند حدود إفساد البيئة المادية فقط، بل يفسد الإنسان ذاته، في سلوكه وقيمه وتعاملاته. وإذا فسد الإنسان، فسدت الأسرة، وتفكك المجتمع، وتلاشت مقومات البقاء والاستقرار.