من خلال نظرة سريعة على صفحات الفيسبوك الشخصية لهؤلاء الأساتذة والطلاب سوف نكتشف العجب العجاب، حيث يعتبرون ما قاموا به انجازاً علمياً، على الرغم من أنه جريمة مكتملة الأركان.