في واقعة أثارت اهتمام الرأي العام الرياضي والاجتماعي، اندلع خلاف حاد بين أرملة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا ووالدته حول توزيع تركته، بعد وفاته المفاجئة التي هزت قلوب محبيه
تدورمعركة حول ميراث ذهب الأم، ذلك الأمر الذي يتحوّل، بقدرة العرف والطمع، إلى حق إجباري للبنات، في تجاهل تام وصادم لأحكام الشريعة الإسلامية التي نظّمت الميراث بآيات قطعية لا تحتمل التأويل..
بداية سيكون من العبث إتهامى بأننى ضد التنوير، لعدة أسباب أن هذه الدعوة ليست تنويرا بل دعوة للإظلام العام، وسنبين ذلك تفصيلا بعد سطور، وثانيا، أن تكويني بطبيعتي ينزع إلى الحريات والدفاع عنها