كانت أسماء، رضي الله عنها، تعد لرسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، ولأبيها سفرةً من الطَّعام والشَّراب، ليقتاتا عليها في سفرهما، وعندما انتهت من إعدادها لم تجد شيئاً تضع فيه الطَّعام..