تعرض القديس لأنواع قاسية من التعذيب، حيث جُلد وأُحرقت جوانبه بالمشاعل، لكنه ظل ثابتًا في إيمانه. وعندما حاول الوالي
وحين عجز الوالي عن كسر إرادته، أرسله إلى الإسكندرية حيث التقى القديس إيسي وأخته تكلا في السجن