كان من الأفضل ألا يتحدث السيد المتحدث بإسم وزارة البترول حتى لا يستفز الناس بكلامه.. وإذا أراد أن يتأكد من صحة ما نقوله عليه أن يتابع ردود أفعال الناس الغاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي
خرج الدكتور مصطفى مدبولى في تصريحات صحفية ليفسر ذلك، فقال أن الحكومة كانت مضطرة لذلك لإنها لم تعد قادرة على تحمل دعم كبير للبوتاجاز مازال يساوى أكثر من ضعف سعره بعد الزيادة الأخيرة.