وتنيَّح القديس البابا تيموثاوس الثاني البطريرك السادس والعشرون من بطاركة الكرازة المرقسية في مثل هذا اليوم من عام 477 م.
وُلِدَ الأنبا ويصا في مدينة أبصاي (أبصاي: هي المنشأة حالياً إحدى مراكز محافظة سوهاج)، كان والده غنياً محباً للرحمة على المساكين
في مثل هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بتذكار نياحة القديس العابد يوحنا الجُندي، ومن أمره أنه وُلِدَ من أبوين مسيحيين.
ويتميز صوم السيدة العذراء بانقطاع الأقباط خلاله عن تناول اللحوم أو أي منتجات حيوانية وداجنية مع الاكتفاء بتناول الأسماك والمنتجات النباتية
في مثل هذا اليوم من سنة 693 ق.م. تنيَّح الملك البار حزقيا بن آحاز ملك يهوذا من نسل داود. بدأ حُكمه في سن الخامسة والعشرين وكان إنساناً تقياً
وأناب قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية صاحبي النيافة الأنبا برنابا أسقف تورينو وروما، والأنبا أرساني أسقف هولندا
وتنيَّح القديس البابا إبريموس البطريرك الخامس من بطاركة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في مثل هذا اليوم من عام 118 م.
ورقد نيافة الأنبا ميشائيل أسقف جنوبي ألمانيا، يوم السبت، عن عمر بلغ ٨١ سنة، بعد حياة رهبانية امتدت لحوالي ٤٥ سنة، قضى معظمها في خدمة أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في جنوبي ألمانيا.
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا ارسانيوس صلوات رسامة ٤٨ من أبناء الكنيسة في رتبة إبصالتس (مرتل) للخدمة بكنائس المدينة ذاتها.
وُلِدَت القديسة بائيسة في منوف من أبوين غنيين، في القرن الرابع الميلادي، رباها والداها تربية مسيحية، وكانت تحب خدمة الفقراء
واعتادت الكنائس خلال مدة الصوم في السنوات الماضية تنظيم نهضات روحية يتم خلالها تقديم الترانيم والألحان إلى جانب إقامة القداسات اليومية خلال فترة الصوم
وبحسب العقيدة المسيحية، أخبرت العذراء الرسل أنه حان زمان انتقالها من العالم، وبعدما عزَتهم وودَعتهم حضر إليها ابنها السيد المسيح، مع حشد من الملائكة القديسين
تبدأ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم، صوم السيدة العذراء مريم، والذي يستمر 15 يومًا ينتهي في 22 أغسطس بعيد صعود العذراء مريم، حيث يترأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية الصلوات والقداسات..
كان القديس ورشوفيوس رجلاً عالماً فاضلاً، فوقع عليه الاختيار أن يكون أسقفاً فهرب، واتفق أن بات عند أختين وأمهما (هما دابامون وبصطامون وأمهما صوفي
وذكر البابا تواضروس حياته الرهبانية الأمينة التي عاشها طيلة خمس وأربعين سنة، كانت معظمها قبل درجة الأسقفية، وأثناء خدمة نيافته في بلاد المهجر