بكل جدارة وبدون منازعة من أحد يستحق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لقب الأسوأ في عام ٢٠١٩ الذي يستعد للرحيل بع
ونحن نستقبل عامنا الجديد ٢٠٢٠ نرجو أن يكون عاما تتحقق فيه الكثير من الأمنيات نريده عاما يقل فيه عدد الفقراء
هذا ما اعتدنا على ترديده وهو صحيح.. فليس هناك إنسان معصوم من الخطأ مهما عظم قدره وشأنه
لا يجب ان يمر بلا تنبه واهتمام خبر قيام روسيا والصين وإيران بمناورات بحرية مشتركة لأول مرة فى المحيط الهندى
لا يحتاج الامر لأى قدر من الذكاء لتبين ان أردوغان يحاول بزيارته التى قام بها اخيرا وبشكل مفاجىء لتونس تستهدف
أهم من البحث عن مكتب وموظفين لوزير الدولة للإعلام هو تحديد ما الذي نريده من الإعلام حاليا
ربما كان اهم ما تضمنه التعديل الوزارى بجانب اخفاق معظم التوقعات الى سبقته وتولى رئيس الحكومة بنفسه
قبل أيام قليلة احتشد المشاركون في منتدى شباب العالم بمدينة شرم الشيخ الساحرة ليناقشوا أحوال العالم في ظل الثور
لم تمض سوى ساعات قليلة على تصريحات الرئيس الروسى بوتين حول الموقف الروسى الذى اعتبره محايدا فى ليبيا بالحرص ع
السراج يمضى بكل اندفاع الى تمكين تركيا فى ليبيا ومنحها الفرصة لفرض هيمنتها عليها
قرار مجلس النواب الأمريكى بإحالة ترامب إلى مجلس الشيوخ لمحاكمته بتهمة إساءة استخدام السلطة استفز الجمهوريين
منعنى المرض في بداية العام من المشاركة في احتفال دفعتى بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية دفعة ٦٩ بيوبيلها
عندما تناولت بعض وسائل الاعلام ما بشر به الرئيس السيسى حول حل شامل قريب للمسألة الليبية وسألت عن ماهية