حلم أبي آدم بالخلود كان دافعه الأساسي بعيدًا عن نية ارتكاب المعصية، يا رب أنت تعلم وعلمك الحق أن الخلود هو عشق أدم وذريته الأبدي، ولكن لماذا يارب؟
وتناول البابا تواضروس الثاني في كلمته، أحد الأمثال التي قدمها السيد المسيح، وهو مَثَل الملك الذي غفر لعبده دينًا ضخمًا
كما شارك في فعاليات الحفل القس سامح لطفي، رئيس لجنة العمل الرعوي والكرازي، والدكتور القس بشير أنور، راعي الكنيسة الإنجيلية بالجيزة
عندما رأيت الكعبة لأول مرة، انتابني شعور لا يوصف.. الدنيا كلها لا تساوي جناح بعوضة، مقابل نظرة واحدة إلى الكعبة، هنا صلى وطاف خير خلق الله.. هنا دعى إلى دين الله، وتحمل أذى المشركين..
كانت المرأة تدرك جيداً أنها خاطئة، كما وصفها الإنجيل هي لم تخفِ عن نفسها ولا عن الآخرين حقيقة ماضيها، لكنها كانت تدرك شيئًا آخر أهم، وهي النعمة التي تجلت في شخص يسوع..