كانت قصة توما التلميذ خير شاهد على طبيعة النفس البشرية المترددة، الباحثة عن يقين ملموس. حين جاءه خبر القيامة، لم تفرح نفسه كما فرحت نفوس التلاميذ الآخرين، بل وقف حائراً، يطلب الدليل المادي..
ولما أثار دقلديانوس الاضطهاد على المسيحيين، استحضر والي مرعش القديس توما، وعرض عليه عبادة الأوثان، فرفض
ولما ظهر الرب بعد القيامة في علية صهيون كان توما غائباً وعند حضوره قالوا له قد رأينا الرب فقال: إن لم أبصر في يديه أثر المسامير وأضع إصبعي في أثر المسامير