تعرض القديس لأبشع أنواع العذاب، من العصر في الهنبازين إلى الطرح في القطران المغلي والضرب بالحراب
فنشأ محباً للفقراء والمساكين. وسمع عن تعذيب المسيحيين بالإسكندرية، فمضى إليها ومعه صديق يُدعى ثاؤدورس وأحد رعاة غنمه اسمه توما