وُلد القديس أبوللو في زمن كان فيه الإيمان يختبر بالنار، فانجذب قلبه منذ نعومة أظفاره إلى حياة الرهبنة والزهد، حتى ساقته العناية الإلهية إلى دير جبل القلمون (المعروف بجبل البوص أو الغاب) غرب مدينة
وتأتي هذه الذكرى تكريمًا لما قدّمه الأنبا صموئيل المعترف من تضحيات في سبيل الحفاظ على الإيمان ونشر التعاليم المستقيمة للكنيسة.
أقامت الكنيسة الأرثوذوكسية اليوم الثلاثاء، قداس جنازة الرهبان الثلاثة الذين استشهدوا داخل دير القديس مار مرقس الرسولي والأنبا صموئيل المعترف بچوهانسبرج بجنوب أفريقيا
ولما بلغ يسطس العشرين من عمره اشتاق إلى حياة الرهبنة، وأَطْلع أخته على عزمه، فأصرت على الذهاب معه، وحلقت شعر رأسها وتزيَّت بزىّ الرجال، ثم خرجا معاً من قصرهما
وُلِدَ القديس الأنبا صموئيل المعترف في إحدى قرى كرسي ميصيل (ميصيل: هي حاليًّا مليج مركز شبين الكوم محافظة المنوفية).