تأتى الرسالة المحمدية لتقر وتؤكد أننا جميعا من آدم وآدم من تراب، ثم يعمق الرسول الكريم تلك التقدمية الثورية في علاقة الإنسان بأخيه الإنسان فيؤكد في حديثه الشريف أن الناس سواسية كأسنان المشط..
قد تجد إسمه المدون في بطاقة الهوية خالد أو إبراهيم أو طارق، لكنه فى الحقيقة إسم زائف، إسم حركى لا يعكس هويته الأصلية، لا يكشف عن إنتماءه الخفى وعقيدته التى يقاتل من أجلها..