الشعوب العربية انتظرت موقفًا صلبًا يليق بجراح غزة وصمودها، لكن ما صدر لم يجاوز لغة التنديد والشجب التي شاخت على ألسنة السياسيين منذ نصف قرن. حتى جامعة الدول العربية لم يعد لبقائها داعٍ ولا مبرر.
على عكس ما يشاع عن القمم العربية من بطء الإجراءات وتكرار الشعارات، حملت بعض اجتماعات الجامعة العربية عبر تاريخها قرارات مفصلية غيرت مسار الأحداث.
وفق مدير عصرنة العمل الدبلوماسي بوزارة الخارجية الجزائرية عقبة شابي، فإن الجزائر قطعت أشواطا مهمة في مجالات التحول الرقمي واستعمال تكنولوجيا الإعلام والاتصال