حتى تكتمل فرحتنا فلابد من إدخال السرور على قلب كل فقير ومحتاج، بإخراج زكاة الفطر التي فرضها الله على كل مسلم قادر، تؤدى قبل صلاة عيد الفطر، وهي طهرة للصائم من اللغو والرفث، كما أنها تدخل البهجة على الفقراء
بين الاختلاف والخلاف فارق كبير.. فالاختلاف من طبيعة الأشياء وهو أمر واقع ينطوى على التنوع والتعدد، وهو رحمة إذا كان بين العلماء في الشريعة والفقه، أما الخلاف فيكون فى التنازع على الحقوق وتعارض المصالح
أكدت دار الإفتاء المصرية أنه يجوز شرعًا الصرفُ من زكاة المال لكفاية المحتاجين في الغذاء والدواء.....
تجيب دار الافتاء عن حكم ادخار المال بان الاسلام لم يحرمه بل ندب الى جمعه تطبيقا لشريعة الزكاة وسد حاجة المحتاجين