ألقت قوات الأمن التونسية القبض على أحد الذئاب المنفردة في مدينة ساحلية خطط لاغتيال الرئيس التونسي قيس سعيد.
أصدرت حركة "النهضة" التونسية، اليوم الأحد، بيانا علقت فيه على خطاب الرئيس التونسي قيس سعيد، بشأن تهجم بعض الأطراف عليه.
حركة النهضة جزء من حركة أم تاريخها في هذا النوع من العمليات طويل.. والأمر يكون أصعب عند ضرب طموحات السلطة والحكم.. والأمر يكون أصعب جدا عند إقتران ذلك بالإهانة التي من المؤكد أن الحركة تشعر إنها تعرضت لها بينما هي تعتقد أنها تهيمن وتسيطر..
ها هى طالبان تستعيد حكم أفغانستان بعد أن فقدت هذا الحكم منذ نحو عشرين عاما مضت ظلت طوالها تحمل السلاح وتستخدمه بقوة ضد الأمريكيين الذين قاموا بغزو أفغانستان وضد خصومها السياسيين والعرقيين أيضا..
لاتتوقع حركة النهضة التونسية ما الذي سيحدث معها بعد تكشف فضيحة تعاقدها مع شركات ضغط أجنبية، للضغط على الرئيس التونسي وتجريس أسلوبه في الحكم، بجانب التسويق لها في المحافل الدولية
عندما وقعت أحداث ٢٥ يناير ٢٠١١ زادت المحنة وتدهور الحال واهتز عرش الوطن وكان قاب قوسين أو أدنى من الانهيار كما انهارت بعض دول الجوار بعد أن ساد العنف والقتل والإرهاب الأسود بأيدٍ آثمة من جماعة الإخوان..
بعد التأييد الشعبى والسياسى الواسع لقرارات الرئيس التونسى تراجعت حركة النهضة واكتفت بمطالبة الرئيس قيس سعيد بإلغاء قراراته واعادة البرلمان لممارسة عمله..
أكد الرئيس التونسي قيس سعيد أن التعليم من قطاعات السيادة الوطنية واعتبر ضربه جريمة فى حق مستقبل الدولة
تراجع زعيم حركة النهضة التونسية، راشد الغنوشي، عن موقفه من الرئيس قيس سعيد، معلناً دعم الحركة للرئيس التونسي.
وكانت أحزاب سياسية وجمعيات وشخصيات في تونس قد أعلنت في يونيو الماضي تشكيل ما يعرف بـ" جبهة الاستفتاء"، التي تدعو إلى إجراء استفتاء شعبي لتغيير النظام السياسي في البلاد.
استقبل رئيس تونس قيس سعيد، مساء اليوم الخميس، بقصر قرطاج، السيد بشير الكثيري، الرئيس المدير العام لديوان الحبوب.
أصدرت حركة النهضة التونسية بيانا اليوم من 10 بنود أعترفت فى بدايته بالوقوع في الخطأ وأبدت تفهمه للمطالب الشعبية
كشفت مصادر تونسية أن الرئيس قيس سعيد استقر على اختيار محافظ البنك المركزي مروان العباسي رئيسًا لحكومة تونس الجديدة.
حذر الرئيس التونسي قيس سعيد التجار من محاولة احتكار السلع وزيادة الأسعار بهدف التحكم فى قوت الشعب مطالبا الجميع بالحس الوطني
اندلعت شرارة المظاهرات في اليوم التالي 18 ديسمبر, وخرج ألاف التونسيين من الشباب الرافضين أوضاع البطالة وعدم وجود عدالة اجتماعية وانتشار الفساد داخل النظام الحاكم, وواجهت الشرطة الشباب الثائر..