من المعروف أن يوم تعيين الصحفي وقبوله بنقابة الصحفيين هو أسعد أيام كل من يعمل بمهنتنا، ولكل صحفي حكاية مثيرة مع التعيين، البعض أمضى شهورا قليلة قادما من بعيد، والبعض الآخر أمضى سنوات كثيرة قبل أن يتحقق الحلم
شبابُنا، بعضهم التوك توك سرق رجليه، والآخر التيك توك سرق عقله.. ونحن – للأسف – نشاهد بصمت، جيلٌ كامل يتسرّب من بين أصابعنا، لا نملك له بوصلة، ولا نوجّهه إلى طريق.
أحالت النيابة العامة بالجيزة سائق توك توك للمحاكمة الجنائية، لاتهامه بقتل شخص فى إحدى قرى العياط بالجيزة نتيجة اصطدام التوك توك به.
رصدت كاميرات مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لدهس سيدة تحت عجلات "توك توك" يقوده طفل صغير، وهرب سائق التوك التوك بمجرد سقوط السيدة تحت عجلات التوك توك.
يقول قائل إن أعداده فاقت الأربعة ملايين، ويقول آخرون لا يزيد على ثلاثة ملايين.. المثير أن الدولة التي تعرف دبة النملة لا تعرف دبة التوك توك.. لا تعرف أرقامه ولا مواصفات ملاكه، وفجأة بدأت..