بدأ اللقاء بصلاة القداس الإلهي، أعقبتها مناقشة لأحوال الخدمة والرعية، ومتابعة لشؤون الإيبارشية المتنوعة، وكيفية تنمية العمل الرعوي والروحي بما يتناسب مع احتياجات الشعب
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا بفنوتيوس صلوات رسامة ١٢٨ من أبناء كنيسة السيدة العذراء ورئيس الملائكة غبريال بقرية بني غني التابعة للإيبارشية شمامسة
وقال رئيس الأساقفة في عظتهِ: التلاميذ واجهوا اضطهادات وتهديدات، لكنهم صلّوا أن يمنحهم الله القوة في الكرازة. هذه الصورة تكشف أن دعوتهم من يسوع لم تكن مجرد رسالة
وشارك في الصلوات عدد من مجمع كهنة الإيبارشية وخورس الشمامسة، إلى جانب حضور شعبي كبير امتلأت به أرجاء الكنيسة، حيث تواجدت أسر الشمامسة الجدد لمشاركة
وعقب صلاة الصلح قام نيافة الأنبا بقطر، برسامة ٣٤ شماسًا من أبناء الكنيسة في رتبة إبصالتس (مرتل)، إلى جانب رسامة ١٤ شماسًا آخرين في رتبة أغنسطس
وقبيل بدء القداس، دشّن نيافته معمودية الكاتدرائية، كما قام خلال الصلوات بتدشين عدد من الأيقونات والأواني المقدسة
صلى نيافة الأنبا قزمان أسقف سيناء الشمالية للأقباط الأرثوذكس، القداس الإلهي بكنيسة الشهيد مار جرجس بمدينة العريش..
وخلال القداس دشن نيافه الأنبا جوارجيوس عددًا من الأواني لخدمة المذبح بكنيسة الشهيد مارجرجس.
كان لابد أن يقوم السيد المسيح لأن لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين.. وتعبر عن ذلك الكنيسة في القداس الالهى في صلاة القسمة وإنفصلت نفسه من جسده.. إذ لاهوته لم ينفصل قط لا من نفسه ولا من جسده .
قام بتدشين مجموعة من الايقونات و معمودية طفلين و رسامة مجموعة من أطفال الكنيسة في رتبة الأبصلتس .
وتحدث رئيس الأساقفة فى عظته عن: شفاء ابنة المرأة الفينيقية وعدم يأسها، بعد أن ردها المسيح أكثر من مرة ولكنها كانت مُصممة ولديها إيمان أن يمنح المسيح شفاءًا لابنتها.
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا غبريال صلوات رسامة عدد كبير من أبناء الكنيسة في رتبة أغنسطس (قارئ) للخدمة بالكنيسة ذاتها.
وقال رئيس الأساقفة في عظته: إن أحد اهتمامات السيد المسيح الفائقة هى رعايتنا فهو يصلى لأجل شعبه فى كل زمان
وقام بمعمودية طفلة ،ملقيا عظة بعنوان ( حيث امضي انا لا تقدرون انتم ان تاتوا ) وسط جو روحي مفرح لاباء الكاتدرائية وشعبها المبارك
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الانبا غبريال صلوات رسامة عدد كبير من أبناء الكنيسة في رتبة أغنسطس (قارئ) للخدمة بالكنيسة ذاتها.