وقف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في الظلام، بجانب حطام طائرة مسيرة أسقطتها قواته، ليلقي خطابه الليلي المصور، الخميس.
ذكرت السلطات الأوكرانية أن المنطقة المحيطة بكييف تم استهدافها في ساعة مبكرة من صباح اليوم الخميس، بضربات جوية روسية..
تعهدت ميلوني مرارًا بدعم كييف، بينما كان حلفاؤها في الائتلاف الحكومي، سيلفيو برلسكوني وماتيو سالفيني
شار إلى أنه على الرغم من النفي الروسي والإيراني على السواء، إلا أن قضية المسيرات دفعت الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي إلى فرض عقوبات على مسؤولين وكيانات إيرانية.
مع تقدم القوات الأوكرانية إلى منطقة خيرسون التي تحتلها روسيا، اتصل كبار المسؤولين الروس بنظرائهم في دول الغرب يومي الأحد والاثنين للتعبير عن شكوكهم.
توجد في أوكرانيا القاعدة العلمية الضرورية وفيها معهد خاركوف للفيزياء والتكنولوجيا الذي شارك علماؤه في البرنامج النووي السوفيتي وحيث تعمل المرافق التجريبية
صرح بودانوف لبوابة يوكرينسكا برافدا الإلكترونية المحتلون الروس يوهموننا بأنهم بصدد مغادرة خيرسون، ولكن في الواقع هم ينشرون وحدات عسكرية جديدة هناك .
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية نشر فرقة الفرقة 101 المحمولة جوًّا و المعروفة باسم النسور الصارخة، وهي فرقة من القوات الخاصة محمولة جوا.
قال زيلينسكي، عبر مواقع التواصل الاجتماعي: «إذا كانت روسيا تقول إن أوكرانيا في صدد التحضير لأمر ما، فهذا يعني أمراً واحداً:
كان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل ماريانو غروسي، قد صرّح للصحفيين في الثالث عشر من أكتوبر في كييف، إن الوضع حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية
لفت فورونتسوف إلى أنه وفقًا لمعهد كيل للاقتصاد العالمي، وصل إجمالي المساعدات العسكرية الغربية لأوكرانيا إلى 42.3 مليار دولار، أكثر من نصفها من الولايات المتحدة.
وتشهد الحرب الروسية الأوكرانية، خلال تلك الفترة تصعيد خطير، خاصة مع اقتراب معركة خيرسون الحاسمة والتي تجهز لها كييف منذ أيام.
نقل التلفزيون الرسمي عن المتحدث السابق باسم الخارجية سعيد خطيب زاده قوله في مارس ، إن طهران حضّت كل الإيرانيين المقيمين في أوكرانيا على مغادرة هذا البلد .
أكدت كييف أن أكثر من 1100 بلدة ما زالت من دون كهرباء، مشيرة إلى أن ما يصل إلى 4000 بلدة شهدت انقطاعًا للتيار الكهربائي منذ 7 أكتوبر الجاري.
اعترفت روسيا أن الوضع الميداني في أوكرانيا متوتر بالنسبة لقواتها أمام هجوم مضاد تشنه كييف، لكنها لم تستبعد اتخاذ قرارات صعبة ، وسط معارك طاحنة لا سيما في خيرسون جنوبي البلاد.