لو لم يظهر الرئيس إستياءه الحذر، وكان، في الحقيقة، يتحسس مفرداته حتى لا يزعل أحد علي حد قوله، ما بادر مسئول إلي معالجة الأمر ومراجعة القرف الدرامي في شهر رمضان..
كيف تجرأنا على كل هذا؟ علاقات خارج الشرعية والشرع؟! وعلاقات بدخان أزرق وأخضر؟! وخيانة وخيانات و... وزنا محارم؟! ومشهد حقير كالمتداول أداه ممثلوه بشكل يليق به وبخروجه عن قيم مجتمعنا..