كشف الشيخ شوقي أبو زيد رئيس بعثة الأزهر العائدة من أفغانستان، كواليس وصعوبات إجلائهم من مطار كابول في ظل حالة الفوضى والبلطجة.
ويمثل إقليم بنجشير معقلا لقوات "جبهة المقاومة الوطنية" بقيادة أحمد مسعود، الزعيم العسكري السياسي من أصل طاجيكي، المناهضة لـ"طالبان"، التي سيطرت مؤخرا على معظم أراضي أفغانستان
اعلنت حركة طالبان عن تقدم قواتها داخل ولاية بنجشير" الخمس اسود" الافغانية عقب عمليات عسكرية دامية دارت بين الطرفين
كشف تقرير أمني جديد أن ما يقدر بنحو 100 لاجئ من أفغانستان توجهوا إلى الولايات المتحدة قد تم الإبلاغ عن صلاتهم المحتملة بالمنظمات الإرهابية، بما في ذلك حركة طالبان.
حمد عباس ستانكزاي وهو مسؤول في الحركة قد أعلن في وقت سابق أن الحكومة الجديدة ستخلو من العنصر النسائي، الأمر الذي أقلق النساء العاملات ودفعهن للتظاهر.
قال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، إن السفارة الألمانية ستعود إلى كابول إذا ضمنت طالبان سلامتها واحترمت حقوق الإنسان في أفغانستان وشكلت حكومة شاملة.
القبض فورا على كل من أطلق عيارات نارية في الهواء، أينما ومتى كان ذلك، وتجريده من السلاح، بالإضافة إلى إخراج المتورطين في هذه القضايا من المدن
"لم يجر أي تدخل حتى الآن في أنشطة (إميرجنسي). استقبلنا عددا صغيرا من المصابين في مركز أنابة للعمليات الجراحية".
الاتحاد الأوروبي يتجه إلى إنشاء جيش خاص به بدلا من الاعتماد عن حليفه الأمريكي، مشيرة إلى أن ”الحديث عن إنشاء الجيش ليس وليد اللحظة بل إنه إحياء لنقاش دام عقوداً داخل الاتحاد.
صدر في طالبان إن الزعيم الأعلى للحركة سيكون مرشدا للحكومة الجديدة، وإن دوره سيتركز على الشؤون الدينية وحكم البلاد في إطار الشريعة الإسلامية.
خلال فترة حكمهم السابقة، أعدم مسلحو طالبان مثليين، وأشارت "بزنس إنسايدر" إلى تقرير لصحيفة "بيلد" الألمانية في يوليو الماضي، قال إن أحد قضاة طالبان تعهد بالحكم على المثليين بالإعدام
كشفت صحيفة "واشنطن بوست" أن الأيام الأخيرة شهدت مشاورات سياسية لتشكيل "حكومة دينية" في أفغانستان، ترأسها هيبة الله أخوند زاده زعيم الحركة الذي يتوقع أن يكون "المرشد الأعلى لأفغانستان".
يمثل إقليم بنجشير معقلا لقوات "جبهة المقاومة الوطنية" بقيادة الزعيم العسكري السياسي من أصل طاجيكي، أحمد مسعود المناهضة لطالبان التي سيطرت مؤخرا على معظم أراضي أفغانستان بما في ذلك العاصمة كابول
سيطر مقاتلو طالبان على أغلب مناطق أفغانستان، الشهر الماضي، واحتفلوا برحيل آخر القوات الأمريكية بعد 20 عاما من الحرب.
الجبهة تفضل السلم على الحرب، لكنها لن تستسلم حتى تنفيذ شرطين، يقتضي الأول إنشاء دولة أفغانية "عادلة" تتعايش فيها جميع مكونات المجتمع