الرنجة أكلة شهية تقدم فى مصر فى الأعياد، ويمكن تناولها كما هى على شكلها، إلا أن خبراء الطهى تفننوا فى طرق تحضيرها لتكون مختلفة فى المذاق والشكل.
البصارة أكلة مميزة، ورغم بساطتها، إلا أنها تحتاج محترفات طبخ، حتى تخرج البصارة بمذاق شهى ومميز، فهى تحتاج إلى بعض التكاتالتى تجعلها لا تقاوم.
المعمول هو الكعك السعودي الذي اشتهر بمذاقه العذب والناعم، ويقدم عادة بحشوات التمر والمكسرات، ويسهل على ربات البيوت في مصر، تحضيره في المنزل.
الشيش طاووق من طرق تحضير الدجاج الشهية، التى يعشقها الكبار والصغار لشكلها الجذاب ومذاقها المميز، ويسهل على ربات البيوت تحضيرها فى المنزل.
المكرونة البشاميل، من الأكلات اللذيذة، التى لا جدال عليها، حيث يعشقها الكبار والصغار، لمذاقها الشهى، وهى مميزة على مائدة الإفطار فى شهر رمضان.
الجلاش من المعجنات الشهية التي تقدم حلو وحادق، وله مذاق شهي ومميز، وفي شهر رمضان المبارك يعتبر الجلاش بالجبن مقبلات شهية على الإفطار.
مع اقتراب انتهاء شهر رمضان المبارك، بدأ الصائمون فى الشعور بالملل من الأكلات التقليدية، ما يدفع ربات البيوت إلى تقديم الأكلات الخفيفة.
رغم مرور أكثر من 20 يوم على شهر رمضان المبارك، إلا أن ربات البيوت، مازالت تقدم أشهى الأكلات، لإسعاد أفراد الأسرة الصائمين.
الديك الرومى أساسى فى عزومات رمضان خاصة بين الأهل والأقارب، فهو مميز الشكل وطيب المذاق، ويسهل على ربات البيوت تحضيره فى المنزل.
البيتيفور من حلوى العيد المميزة التى تنفذ سريعا فى أى منزل، حيث يقبل عليها الكبار والصغار لمذاقها الشهى وأشكالها الجذابة، ويسهل تحضيره فى المنزل.
الفسيخ من الأسماك المملحة التى ارتبط تناولها لدى المصريين، بالمواسم والأعياد كعادة فرعونية قديمة، ويسهل على ربات البيوت تحضيره فى المنزل.
طبق الأرز من الأطباق الأساسية على مائدة الإفطار فى شهر رمضان المبارك، حيث يقدم بجانب أنواع اللحوم المختلفة، وتحرص ربات البيوت على التنوع فى طرق تحضيره.
كوب العصير أمر ضروري على الإفطار، حيث يفطر عليه الصائمون ليرووا عطشهم، وبالتالي يجب أن يكون العصير صحيا وقليل السكر حتى لا يضر بالصحة.
صوابع زينب المقرمشة، من الحلوى الشرقية اللذيذة، التى لها مذاق لا يقاوم يعشقه الكبار والصغار، وفى شهر رمضان المبارك، تحرص ربات البيوت على تحضيرها فى المنزل.
رغم أن الفول أساسى على وجبة السحور، إلا ن أفراد الأسرة يملون من تناوله يوميا فى السحور طوال شهر رمضان، ما يدفع ربات البيوت إلى التنوع فى تحضير السحور.