عبد المنعم سعيد: الأحزاب الدينية أسوء أنواع الإدارة فى العالم
قال الدكتور عبد المنعم سعيد، رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية سابقا، عضو
مجلس الشيوخ، إن الأحزاب الدينية فشلت نظرا لأنها أحزاب دينية، لافتا إلى أن الأحزاب الدينية تعتمد
على الدين وسبق وأعلنا
نحن أعلم بشئون
دنيانا وهما لا يعترفوا بهذه الأمور لذلك هم أسوء أنواع الإدارة فى العالم الأحزاب الدينية، وخاصة أنهم لا يريدوا العصر الحديث.
وأضاف رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية سابقا لـ"فيتو": الأحزاب الدينية هم يطرحوا أمور كانت تجرى منذ 4 قرون مضت لذلك فشلوا لدينا فى مصر وفى كل دول العالم، مشيرا إلى أن الأحزاب الدينية تؤدى إلى انقسام سنه شيعة وغيرهم من هذه الأمور وهذا مسيحى وهذا كذا، وهما دائما باستمرار أمر يؤدى إلى انقسام.
وتابع سعيد: الانقسام الدينى يطبق عليه الردة أم الكفر، لذلك هم يفشلوا فى كل دول العالم ولا تسمع عنهم شيء، هم يريدون الوقوف فى الصف وسماع الكلام وفقط، ولا يعلمون أن هناك ريف وحضر ورجال ونساء وهكذا، موضحا إلى أن الحياة الإنسانية سواء الاقتصادية والسياسية والاجتماعية قائمة على التنوع وهم يسيروا على الأحادية، ودائما الحل يكون إذا فشلنا فى الإقناع نلجأ إلى الأغلبية، مشيرا إلى أنه لا يوجد خلاف على الأصول الدينية الأساسية والشريعة قالت أركان الإسلام الخمس.
وقال عبد المنعم سعيد إن خسارة بعض الأحزاب السياسية فى الجولة الأولى لانتخابات البرلمان الماضية ليست قضية المرشح ولكن الأمر فى الأفكار التى يتم طرحها والتى تجذب الجمهور لها قائلا: "لم أسمع عن فكرة مرتبطة بالمستوى المحلى الموجود فيه المرشح" ولكن البرامج عن الكلام العام المرتبط بالتعليم والصحة وغيرة والذى تقوم به الدولة.
وأوضح سعيد أن هناك أمور كثيرة خطفت من الأحزاب دورها ومنها المجموعات التى تتكون على فيسبوك والبلد خاضت ثورتين كلاهما جماهيرية وليست أحزاب.
وتابع سعيد: هناك نوع من الخزلان فى التجربة الحزبية والأحزاب لا تربى قيادات لافتا إلى أن حزب مستقبل وطن وتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أكثر نشاطا وكان هناك شعور بهما.
وأضاف رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية سابقا لـ"فيتو": الأحزاب الدينية هم يطرحوا أمور كانت تجرى منذ 4 قرون مضت لذلك فشلوا لدينا فى مصر وفى كل دول العالم، مشيرا إلى أن الأحزاب الدينية تؤدى إلى انقسام سنه شيعة وغيرهم من هذه الأمور وهذا مسيحى وهذا كذا، وهما دائما باستمرار أمر يؤدى إلى انقسام.
وتابع سعيد: الانقسام الدينى يطبق عليه الردة أم الكفر، لذلك هم يفشلوا فى كل دول العالم ولا تسمع عنهم شيء، هم يريدون الوقوف فى الصف وسماع الكلام وفقط، ولا يعلمون أن هناك ريف وحضر ورجال ونساء وهكذا، موضحا إلى أن الحياة الإنسانية سواء الاقتصادية والسياسية والاجتماعية قائمة على التنوع وهم يسيروا على الأحادية، ودائما الحل يكون إذا فشلنا فى الإقناع نلجأ إلى الأغلبية، مشيرا إلى أنه لا يوجد خلاف على الأصول الدينية الأساسية والشريعة قالت أركان الإسلام الخمس.
وقال عبد المنعم سعيد إن خسارة بعض الأحزاب السياسية فى الجولة الأولى لانتخابات البرلمان الماضية ليست قضية المرشح ولكن الأمر فى الأفكار التى يتم طرحها والتى تجذب الجمهور لها قائلا: "لم أسمع عن فكرة مرتبطة بالمستوى المحلى الموجود فيه المرشح" ولكن البرامج عن الكلام العام المرتبط بالتعليم والصحة وغيرة والذى تقوم به الدولة.
وأوضح سعيد أن هناك أمور كثيرة خطفت من الأحزاب دورها ومنها المجموعات التى تتكون على فيسبوك والبلد خاضت ثورتين كلاهما جماهيرية وليست أحزاب.
وتابع سعيد: هناك نوع من الخزلان فى التجربة الحزبية والأحزاب لا تربى قيادات لافتا إلى أن حزب مستقبل وطن وتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أكثر نشاطا وكان هناك شعور بهما.
