رئيس التحرير
عصام كامل

أسباب تعلق الجمهور بشخصية محمد فراج في مسلسل الغرفة ٢٠٧

محمد فراج
محمد فراج

تعلق قطاع كبير من الجمهور بمسلسل الغرفة ٢٠٧ مما جعلهم ينتظرون حلقاته أسبوعيًا بفارغ الصبر، وكان أحد أسباب التعلق هذا هو الشخصية التي يقدمها بطل المسلسل محمد فراج، شخصية جمال الصواف وفي السطور القادمة نستعرض أبرز الأسباب التي دفعت الجمهور لحب جمال الصواف.

 

لعل أبرز الأسباب التي دفعت الجمهور للتعلق بشخصية جمال الصواف أنه واثق في نفسه ولقد ظهر هذا جليًا في أكثر من موقف، فضلًا عن أنه خفيف الظل ودائمًا ما يضفي على الأجواء بهجة تكسر حدة الإثارة والتشويق التي هي العنوان الرئيسي لأحداث المسلسل.

 

وإلى جانب ذلك فإنه ارتضى أن يُكمل في الفندق من أجل عيون حبيبته سارة بل ولديه استعداد أن يُضحي بنفسه من أجلها إلى جانب كونه ذكيًا وقادرًا على حل الألغاز ومواجهة المخاطر بشجاعة.

اعتراف جمال

شهدت الحلقة ٧ من مسلسل الغرفة ٢٠٧ اعتراف جمال بحبه لسارة وأنها السبب الذي يجعله يتحمل أي صعاب يواجهها في فندق لونا الذي يشهد العديد والعديد من الحوادث الغريبة.

إعلان الحلقة ٧

طرحت منصة شاهد vip الإعلان الرسمي للحلقة ٧ من مسلسل الغرفة ٢٠٧ والتي شهدت المزيد من أحداث التشويق والإثارة.

ووفرت منصة شاهد vip الحلقة ٧ من مسلسل الغرفة ٢٠٧ وهي الحلقة التي ينتظرها قطاع كبير من الجمهور وبدأ عرض الحلقة في تمام الثانية عشرة صباح الاثنين بتوقيت السعودية والحادية عشرة مساء اليوم الأحد بتوقيت القاهرة.

 

مواعيد العرض

مسلسل الغرفة ٢٠٧ مكون من ١٠ حلقات ولقد تم عرض أول حلقتين من المسلسل على شاهد وسيتم استكمال الحلقات حلقة جديدة أسبوعيًا كل يوم اثنين الساعة 12 صباحًا بتوقيت السعودية والحادية عشرة بتوقيت القاهرة من يوم الأحد.

 

الإعلان الثاني

وطرحت منصة شاهد VIP الإعلان الثاني لمسلسل الغرفة ٢٠٧ الذي يشارك به مجموعة كبيرة من الفنانين.

 

القصة

ويتناول قصة ترجع لعام 1968، حول 3 شخصيات رئيسية يقوم ببطولتها الفنان محمد فراج والفنانة ريهام عبد الغفور والفنانة ناردين والفنان أحمد خالد صالح، وتقع أحداثها داخل فندق أصر مالكه على بقاء الغرفة 207، التي وقعت بها الكثير من الأسرار التي يتناولها العمل خلال.

الأبطال

وأبطال مسلسل الغرفة 207 وهو مسلسل مصري هم محمد فراج، ريهام عبد الغفور، ناردين فرج، مراد مكرم، يوسف عثمان ومريم الخشت، والمسلسل من إخراج تامر عشري، كما أنه مقتبس من رواية سر الغرفة 207 للكاتب أحمد خالد توفيق.

الجريدة الرسمية