رئيس التحرير
عصام كامل

أنغام: ولادي ما بيسمعوش أغانيَّ وبيغيروا عليا | فيديو

الفنانة أنغام
الفنانة أنغام

قالت الفنانة أنغام: "ولادي ما بيسمعوش أغانيَّ، بيسمعوا حاجات تانية ولكن أنا باخد رأيهم في الحاجات الجديدة".
 

أبناء أنغام

وأضافت خلال لقائها ببرنامج "سهرانين" الذي يقدمه الفنان أمير كرارة بقناة "أون إي":"ولادي الاتنين فيه واحد فيهم بيكتب ويألف مزيكا والتاني بيلعب مزيكا، وهعمل معاهم شغل الفترة الجاية".


وتابعت: "أنا صاحبة ولادي، والاتنين نقطة ضعفي في الحياة ومدلعاهم، وعمر بيدرس إعلام وعبد الرحمن في مدرسة ثانوي".

غيرة أبناء أنغام 

ولفتت: "ولادي الاتنين بيغيروا عليَّ، واحد بيتكلم والتاني كتوم بيخاف، وهما الاتنين رجالتي، ودايما بيسألوني رايحة فين وجاية منين، وأنا بحب أدلع نفسي في اللبس وطول الوقت بسمع ناس غيري". 
 

وقالت الفنانة أنغام في نفس اللقاء: "أغنية "سيدي وصالك" كانت جديدة في كل حاجة، ونقلت الأغنية المصورة في حتة تانية والمخرج أحمد المهدي كان كل شويا يعيد تصوير الكليب وتعبت فيها جدًّا".


دعم وردة الجزائرية

وتابعت: "وردة الجزائرية بعد كليب "سيدي وصالك" كملتني من باريس، وأنا فرحتي كانت قد الدنيا بكلامها لأنها كانت بتكملني في عز مرضها ومعرفش إزاي الكرم بتاعها كان غير عادي وقالت لي الأغنية هتكسر الدنيا وهتقولي وردة قالت، وقد كان الأغنية نجحت نجاح كبير".

 

حفلات وردة الجزائرية

ولفتت: "وردة الجزائرية لما ابتديت أغني كانت بتطلعني في معظم حفلاتها وكنت بطلع أغني قبلها وكانت بالنسبة لي فرصة عظيمة، وكترت جمهوري، وفي يوم من الأيام حطت صورتي جنب صورتها على الأفيش في حفل نادي الترسانة".

 

وأكملت: "حفلات وردة الجزائرية كانت مهمة أوي بعد أم كلثوم وعبد الحليم حافظ، والناس كانت بتقعد تتفرج بالليل في السهرة عليها، وهي من اللي ربوني فينيا وإزاي أقف على المسرح وآكل الناس".

 

أصوات مصرية تستحق الدعم

وأشارت: "فيه أصوات كتير تستحق الفرصة وإني أدعمهم ومنهم من البنات ريهام عبد الحكيم ومي فاروق وكارمن سليمان، ومن الأصوات الرجالي محمد الشرنوبي، وبعتبره ابني وصوت عظيم وموهوب جدًّا، وأحمد جمال، وبموت في صوت هيثم شاكر، وبهاء سلطان عشق ومن أجمل الأصوات اللي خلقها ربنا وعيني أديها للأصوات دي".

كواليس أغنية شنطة سفر

ولفتت في نفس اللقاء: “أغنية شنطة سفر، مهمة وفي وقتها لأن فترة كانت الشباب بتهاجر وكل بيت تدخله تلاقى شاب مسافر علشان أكل العيش، والشاعرة فاطمة جعفر إسكندرانية زيي وكتبتها علشان أخوها كان مسافر، وغنيتها وأبويا لحنها، وكانت بالمناسبة ما كانتش بتاعتي وأخدتها ودي كانت نعمة ورزق، وأنا أخدتها من أبويا علطول بدون استئذان، وأبويا أحرج شوية من الست ولكني قلت له دي فارقة معايا وعايزاها وغنتها، والمنتج اللي كان عامل لي الشريط ده توفي فكده ما كانش فيه إنتاج”.

الجريدة الرسمية