رئيس التحرير
عصام كامل

اغتصبها طبيب.. شاب يتهم زوجته بالزنا فى طنطا

ارشيفية
ارشيفية

اتهم زوج بإحدى قرى مركز طنطا  في محضر حمل رقم ٤٩٩ إداري مركز طنطا لسنة ٢٠٢٢ زوجته بالزنا والتزوير في أوراق رسمية بعد أن أنجبت طفلًا خلال فترة سفره لإحدى دول الخليج ثم سجلته في سجلات الصحة باسمه وأصدرت شهادة ميلاد وفقًا لذلك.

تلقى اللواء هاني عويس مدير أمن الغربية، إخطارًا من مأمور مركز طنطا بتلقي بلاغ من المستشار أحمد حمد المحامي وكيلًا عن الزوج ويدعى م خ مقيم بإحدى قرى مركز طنطا، يتهم زوجة المدعي بالزنا والتزوير في أوراق رسمية. 

 

أخطرت النيابة التي تولت التحقيق وبسؤال الزوجة اعترفت بأن الطفل ليس ابنه وأنها تعرضت للاغتصاب على يد الدكتور الذى كانت تعمل لديه من قبل خلال فترة سفر الزوج للخارج، ثم فوجئت بحملها وخشيت من الفضيحة فقامت عقب ولادتها بتسجيل الطفل باسم زوجها الذي عاد ليفاجأ بالطفل رغم سفره منذ فترة مما دفعه للشك فواجهها وانهارت واعترفت بالواقعة.


من جهتها، قررت النيابة إجراء تحليل dna  للزوج والطفل وتبين من التحليل أن الطفل ليس ابن الزوج، وتم تحرير محضر بالواقعة، واحتجاز الزوجة وطلبت النيابة تحريات المباحث حول ملابسات الواقعة.

 

حبس المتهم بقتل زوجته ذبحًا 

أمرت نيابة طلخا في محافظة الدقهلية بحبس المتهم بقتل زوجته ذبحًا بقرية كفر الجنينة،التابعة لمركز نبروه 15 يوما على ذمة التحقيقات.

وكان قد تلقى مدير أمن الدقهلية إخطارًا من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ من أهالي قرية كفر الجنينة، بمقتل زوجة على يد زوجها.

وعلى الفور، انتقل ضباط مباحث مركز شرطة نبروه لمكان البلاغ، وبالفحص تبين مصرع "مريم محمد عبد الغني عيسى" 22 سنة، طالبة جامعية، وبها جرح ذبحي بطول الرقبة، وتم نقلها لمشرحة مستشفى نبروه.

وتبين بالفحص والتحريات، أن وراء الجريمة زوج المجني عليها، ويدعى "أحمد ا. ا" 35 سنة، وتمكن ضباط المباحث من ضبطه بعدما حاول الهرب، من أعلى سطح منزله، حيث قفز وكُسرت قدمه اليسرى.

وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت الجهات المعنية التحقيقات، والتى أمرت بتشريح الجثة ثم دفنها.

 

وعلي صعيد اخر، قال والد "مريم.م.ع" البالغة من 22 عامًا ضحية الذبح على يد زوجها داخل مسكن الزوجية بـ الدقهلية: "مريم عمرها ما اشتكت لي، ولو كانت اشتكت كنت جبتها بيتي.. دي أطيب خلق الله، وعايز حق بنتي".

 

وأضاف والد الضحية: "بيني وبين منزل سكن ابنتي مسافة ٣٠٠ متر تقريبًا، ومريم اتغدر بيها ذبحًا على يد زوجها، ولما عرفت بالحادث كانت اتنقلت للمستشفى، وكنت مفكرها مصابة، للأسف لقيتها بتتنقل للثلاجة في المستشفى".

 

وتابع: "عرفت الخبر من ابني، قالي مريم ماتت، وروحنا النيابة وراحت مريم للمشرحة، واستلمنها، وشيعنا جثمانها بالمسجد الكبير".

 

ودخلت والدة "مريم.م.ع" البالغة من 22 عاما ضحية الذبح على يد زوجها داخل مسكن الزوجية بالدقهلية، في نوبة بكاء هستيري، بعد تشييع جثمان ابنتها.

 

الجريدة الرسمية