رئيس التحرير
عصام كامل

بتطلب عروسة لجوزها.. ثويبة: عايزة أدلعه ويا بخت اللي هترضى تتجوزه | فيديو

 السيدة ثويبة صابر
السيدة ثويبة صابر

في واقعة غريبة على الشارع المصري، ظهرت إحدى السيدات بالإعلان عن مساعدتها في البحث عن الزوجة الثانية لزوجها، وهذا ما تسبب في حالة من الجدل خلال الفترة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط إشادات عدد كبير من الرجال بهذا القرار، وانتقادات السيدات والزوجات بمطالبتها بزوجة ثانية لزوجة.

سيدة تطلب عروسة لجوزها

وكشفت السيدة ثويبة صابر، عبر فيديو بث مباشر على صفحة "فيتو" على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك"، تفاصيل مطالبتها بالعثور على زوجة ثانية لزوجها، بالإضافة إلى حقيقة مطالبتها لزوجها بضرورة الزواج عليها مرة أخرى.

 

وقالت ثويبة صابر:" أنا مطالبتش من زوجي إنه يتزوج عليا، بل بالعكس هو اللي قالي إنه عايز يتزوج واحدة تانية، وأنا طبعا مكنتش معترضة بل بالعكس كنت قابلة المبدأ ومش هيفرق معايا مين اللي هتكون أو المواصفات اللي هو عايزها فيها، وبالفعل أنا طلبت المواصفات اللي زوجي عايزها في زوجته التانية، واللي بتتمثل في معرفتها بالطبخ وتكون ست بيت، ومتكنش مهيبرة، عاوزة واحدة هادية ولطيفة، ومش متقلبة المزاج.. وأنا عايزة أدلعه ويا بخت اللي هترضى تتجوزه". 

 

انتقادات السوشيال ميديا

وأشارت إلى أنها حرصت على عرض الفكرة للبحث عن زوجة ثانية لزوجها، مؤكدة أنها أخطأت في عرضها على مواقع التواصل الإجتماعي، لأنها تسببت في حالة من الجدل والانتقادات والهجوم عليها خلال الفترة الأخيرة، موضحة أنها تعرضت للعديد من الإهانات على السوشيال ميديا، قائلة: " أنا اتعرضت لإهانات كتير خلال الفترة الأخيرة بالرغم من إن الدين حلل الموضوع، والناس بدل ما تعترض إعتراض بناء لكنهم هاجموني بشكل كبير". 

 

مواصفات الزوجة الثانية 

وكانت ثويبة، كشفت عن مواصفات الزوجة الثانية لزوجها، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك"، قائلة: "أهم حاجة بتعرف تطبخ وتكون ست بيت، ومتكنش مهيبرة، عاوزة واحدة هادية ولطيفة، ومش متقلبة المزاج.. أقسم بالله ما بهزر اللى عندها استعداد يا أهلًا وسهلًا، وهو راجل محترم بيصون العشرة ده بجد مش تريقة وحقيقي بيحب البيت والأسرة ونعم الرجل، في الـ38 من عمره بس ميبانش عليه، وعاقل ورزين".

وتصدرت ثويبة، التريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، بعد نشر مواصفات الزوجة الثانية لزوجها، متسائلين عن حقيقة المنشور، وهل هو حقيقي، أو محاولة للبحث عن الشهرة.

الجريدة الرسمية