رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

5 سور قرآنية تبدأ بـ"الحمد".. تعرف عليها | فيديو

الشيخ رمضان عبد المعز
الشيخ رمضان عبد المعز
أكد الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي أن هناك 5 سور فى القرآن الكريم بدأت بالحمد وهي الفاتحة والأنعام والكهف وسبأ وفاطر.

وأضاف خلال برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على فضائية "dmc"، أن عدد حروف كلمة "الحمد"، 5 حروف وعدد السور القرآنية التى بدأت بـ"الحمد" 5 سور.


وأوضح أن الجبال والطير كانا يرددان خلف "داود"، التسابيح، مستشهدا بقوله تعالي: " وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا ۖ يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ ۖ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ (10)".

وقال إن سيدنا "داود" كان يسمع صوت الجبال والطير والحديد كان فى يديه كالصلصال، موضحا أن الله أفتتح كتابه بالحمد، والتى من أسمها تسمي بسورة الحمد.

وحذر من التظاهر بالفقر والمرض خوفاً من الحسد، موضحا أن هناك البعض يعتقد في مقولة أن "الشكوى رقية"، لافتاً إلى أن ذلك خطأ كبير، ويعتبر دليل على إنكار نعم الله.

وكان الداعية الإسلامي عمرو خالد قال إن الله أقسم بالنفس لأنهم مصانة ومكرمة لديه سبحانه، وجعلها حرمتها كحرمة الكعبة، مؤكدًا أن الإنسان بنيان الله وملعون من هدم بنيانه.

وكتب عمرو خالد تغريدة على تويتر "ونفس وما سواها"، ما أقسم الله بالنفس إلا لكونها عظيمة، مصانة، مكرمة لديه، جعل حرمتها كحرمة الكعبة، وإحياءها إحياءً للناس جميعًا.. الإنسان بنيان الله ملعون من هدم بنيانه".

يقول ابن كثير في تفسير وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا وَقَوْله تَعَالَى "وَنَفْس وَمَا سَوَّاهَا" أَيْ خَلَقَهَا سَوِيَّة مُسْتَقِيمَة عَلَى الْفِطْرَة الْقَوِيمَة كَمَا قَالَ تَعَالَى "فَأَقِمْ وَجْهَك لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَة اللَّه الَّتِي فَطَرَ النَّاس عَلَيْهَا لَا تَبْدِيل لِخَلْقِ اللَّه".
وفي رِوَايَة أَبِي هُرَيْرَة وَفِي صَحِيح مُسْلِم مِنْ رِوَايَة عِيَاض بْن حَمَّاد الْمُجَاشِعِيّ عَنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ "يَقُول اللَّه عَزَّ وَجَلَّ إِنِّي خَلَقْت عِبَادِي حُنَفَاء فَجَاءَتْهُمْ الشَّيَاطِين فَاجْتَالَتْهُمْ عَنْ دِينهمْ".

ومن جانبه أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، عن حكم الشرع في إلقاء أحد المواطنين بأوسيم الأموال على الناس من بلكونة منزله.

وقال خلال حديثه ببرنامج "التاسعة" الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي بالتليفزيون المصري: "لا يجب إغفال حُسن النية للمواطن الذي قام بإلقاء الأموال على الناس من شرفة منزله".

وأشار إلى ضرورة حُسن الفهم للنصوص الشرعية، ويجب توزيع الأموال سرًّا وليس علنًا أو توكيل شخص بتوزيع الأموال لحين الزكاة عن أمواله.

ولفت إلى أن تصرُّف مهندس أوسيم بتوزيع الأموال على المارة من شرفة منزله  يمثل إهانة للبشر، وتناسى أن مصر بلد العزة والكرامة، ولا يجب إهانة المحتاجين.

وأوضح أنه يمكنه توجيه هذه الأموال في الأعمال الخيرية وليس إهدارها لجميع المارة سواء المحتاج أو غير المحتاج.

وكشفت تحريات أجهزة الأمن أن مهندس البترول الذي ألقى الأموال من بلكونة شقته في أوسيم يعاني اضطرابات نفسية.

وقال مصدر أمني: إن المتابعة الأمنية رصدت تداول مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية والقنوات الفضائية قيام شخص بإلقاء مبالغ مالية على المواطنين من شرفة الشقة محل سكنه بمنطقة أوسيم بالجيزة.
Advertisements
الجريدة الرسمية