5 أسباب ترجح كفة محمد يوسف لخلافة فايلر
تصدر محمد يوسف المدير الفني السابق للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، ترشيحات خلافة السويسري رينيه فايلر المدير الفني للأهلي خلال الأيام المقبلة في ظل اقتراب المدرب السويسري من الرحيل عن القيادة الفنية للقلعة الحمراء.
ويمتلك يوسف 5 أسباب ترجح كفته وتجعله في صدارة الأجدر بتولي منصب المدير الفني للأهلي نستعرضها خلال السطور التالية:
محمد يوسف كان لوقت قريب مديرا فنيا للأهلي وكذلك مدربا عاما مع الفرنسي باتريس كارتيرون وأيضا الأورجوياني لاسارتي ومن ثم يبقى على دراية كبيرة بظروف الفريق وهو قادر على (لم الشمل) في هذه الظروف الصعبة نظرا لضيق الوقت قبل مواجهة الوداد المغربي في نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا أكتوبر المقبل.
السبب الثاني يتمثل في قوة علاقة محمد يوسف بلاعبي الأهلي وارتباطهم به نظرا لسنوات عمله المتعددة في قيادة الفريق الأول فضلا عن كونه آخر مدرب مصري تولى زمام الأمور الفنية داخل الفريق وبالتالي سيكون قادرا على قيادة سفينة الأهلي واستكمال الموسم المحلي والإفريقي بنجاح.
يوسف يمتلك أيضا خبرات طويلة على المستوى التدريبي محليا وأفريقيا فضلا عن كونه آخر مدرب قاد الأهلي للتتويج بدوري أبطال إفريقيا على حساب أورلاند بايرتس الجنوب إفريقي في موسم 2013 فضلا عن قيادة الأهلي للفوز ببطولة السوبر الإفريقي عام 2014 على حساب الصفاقسي التونسي وغيرها من النجاحات المحلية مع الفريق منذ تصعيده للعمل في الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي في موسم 2009.
سبب رابع يقرب يوسف من قيادة الأهلي وهي النتائج المميزة التي حققها عند توليه منصب المدير الفني مؤخراً بجانب امتلاكه ظهيرا جماهيريا قويا بفضل إنجازاته وتاريخه مع الفريق لاعبا ومدربا.
محمد يوسف أيضا يبقى من أبناء الأهلي الذين لم يتخلفوا يوما عن خدمة ناديهم حيث قبل العمل في أكثر من منصب سواء كان مديرا فنيا أو مدربا عاما أو قائما بأعمال مدير الكرة بجانب عمله كمدرب عام كما رحب بالرحيل في هدوء عند قدوم رينيه فايلر دون افتعال أي أزمة بعد أن اصطحب السويسري جهازه المعاون.
ويمتلك يوسف 5 أسباب ترجح كفته وتجعله في صدارة الأجدر بتولي منصب المدير الفني للأهلي نستعرضها خلال السطور التالية:
محمد يوسف كان لوقت قريب مديرا فنيا للأهلي وكذلك مدربا عاما مع الفرنسي باتريس كارتيرون وأيضا الأورجوياني لاسارتي ومن ثم يبقى على دراية كبيرة بظروف الفريق وهو قادر على (لم الشمل) في هذه الظروف الصعبة نظرا لضيق الوقت قبل مواجهة الوداد المغربي في نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا أكتوبر المقبل.
السبب الثاني يتمثل في قوة علاقة محمد يوسف بلاعبي الأهلي وارتباطهم به نظرا لسنوات عمله المتعددة في قيادة الفريق الأول فضلا عن كونه آخر مدرب مصري تولى زمام الأمور الفنية داخل الفريق وبالتالي سيكون قادرا على قيادة سفينة الأهلي واستكمال الموسم المحلي والإفريقي بنجاح.
يوسف يمتلك أيضا خبرات طويلة على المستوى التدريبي محليا وأفريقيا فضلا عن كونه آخر مدرب قاد الأهلي للتتويج بدوري أبطال إفريقيا على حساب أورلاند بايرتس الجنوب إفريقي في موسم 2013 فضلا عن قيادة الأهلي للفوز ببطولة السوبر الإفريقي عام 2014 على حساب الصفاقسي التونسي وغيرها من النجاحات المحلية مع الفريق منذ تصعيده للعمل في الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي في موسم 2009.
سبب رابع يقرب يوسف من قيادة الأهلي وهي النتائج المميزة التي حققها عند توليه منصب المدير الفني مؤخراً بجانب امتلاكه ظهيرا جماهيريا قويا بفضل إنجازاته وتاريخه مع الفريق لاعبا ومدربا.
محمد يوسف أيضا يبقى من أبناء الأهلي الذين لم يتخلفوا يوما عن خدمة ناديهم حيث قبل العمل في أكثر من منصب سواء كان مديرا فنيا أو مدربا عاما أو قائما بأعمال مدير الكرة بجانب عمله كمدرب عام كما رحب بالرحيل في هدوء عند قدوم رينيه فايلر دون افتعال أي أزمة بعد أن اصطحب السويسري جهازه المعاون.
