رئيس التحرير
عصام كامل

إعلاميون فتحوا قلوبهم للزواج بعد الأربعين.. آخرهم المسلماني

فيتو

في قواميس الحب والزواج يبدو العمر مجرد أرقام.. القلوب الشابة وغير الشابة معرضة للإصابة بسهام الحب في أي لحظة ودون أي استئذان.


ربما هذا ما حدث مع الإعلامي الكبير أحمد المسلماني، الذي دق قلبه عند محطة الثامنة والأربعين، وعقد قرانه منذ أيام على الدكتورة إنجي، الأستاذة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، في جو عائلي اقتصر على الأهل والأصدقاء، في انتظار حفل الزفاف الذي يقام خلال الشهر المقبل، ومن المتوقع أن يحضره غالبية نجوم الإعلام والسياسة، وعدد كبير من الشخصيات العامة.



في الحقل الإعلامي هناك أسماء عديدة فتحت قلبها للزواج بعد سن الأربعين، بعضها كان للمرة الأولى، وآخرون كرروا التجربة ثانية أو ثالثة.

أشهر هؤلاء:
الإعلامي يسري فودة، الذي أعلن ارتباطه بالإعلامية السورية ألمي عنتابلي في فبراير من العام 2016، ليودع "يسري" نحو خمسة عقود من العزوبية وبعد طول انتظار للقسمة والنصيب.




في أبريل 2016 أيضًا احتفل الإعلامي محمد مصطفى شردي بزفافه على ريهام عمرو، في حفل اقتصر على عدد من الأهل والأصدقاء، وعدد من نجوم الساحة الإعلامية، ولم يمثل فارق السن بين "شردي" الذي جاوز محطة الخمسين، وبين زوجته التي يكبرها بأعوام أي عائق، إذ تذوب كل الفوارق العمرية في لحظة واحدة أمام سهام الحب.



الإعلامي الكبير عماد الدين أديب تزوج أيضًا من الفنانة مروة حسين في عام 2013، لكنها كانت الزيجة الثالثة في حياته، بعد زيجتين كانت أولاهما من الإعلامية هالة سرحان.




عند الرابعة والأربعين من عمرها دق قلب الإعلامية وفاء الكيلاني للمرة الثانية، في أعقاب انفصالها عن زوجها اللبناني السابق طوني ميخائيل، لتتزوج من الفنان السوري تيم الحسن في شهر مايو من العام الماضي.



بعد ثورة يناير، في أغسطس من العام 2011 أعلنت الإعلامية المخضرمة بثينة كامل ارتباطها بالمستشار أشرف البارودي، أحد قادة تيار الاستقلال وقتها، واحتفلت بزواجها منه، وحضر حفل الزواج عدد كبير من نجوم الإعلام والسياسة، وكانت تلك هي الزيجة الثانية لمذيعة التليفزيون المصري، إذ كانت متزوجة من عماد أبو غازي، الذي تولى منصب وزير الثقافة من قبل، ولها منه ابنة وحيدة.


الجريدة الرسمية