«الغيرة النسائية في اللقاءات الدولية».. زوجة ترامب ترفض الإمساك بيده بعد تقبيله سارة نتنياهو.. هيلاري كلينتون تتوعد الرئيس الأمريكي الأسبق.. و«ميشيل» تقطع وصلة غزل أوباما لرئيسة ال
«غيرة الستات» عاطفة لا تقاوم، لا تفرق بينهن في الفقر أو الغنى، في الشهرة أو الغمور، تفقدهن السيطرة على النفس، وتقدير الموقف الجاري، تجبرهن على إصدار أفعال لا إرادية، للتعبير عن عمق الغضب الذي ينتابهن خلال تلك اللحظة، ويصل بهن الحال في بعض الأحيان، إلى سن السكاكين والشروع في القتل، وعند النظر لمراسم اللقاءات الدولية الرسمية، نجدها لا تخلو من هذا الطبع النسائية، وفيما يلي استعراض للحظات إثارة الغيرة لدى زوجات الرؤساء في اللقاءات المهمة.
ميلانيا ترامب
في مشهد لم تغفل عنه وسائل الإعلام العربية والأجنبية، دفعت نار الغيرة ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لرفض الإمساك بيده بعد نزولهما من الطائرة في مطار بن جوريون، خلال زيارتهما لتل أبيب.
ونشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية مقطع فيديو للزوجين أثناء سيرهما على البساط الأحمر، وحاول ترامب أن يمسك بيد زوجته أثناء السير، لكنها دفعته يده بعيدا ورفضت ذلك، بعدما ارتكب تصرف لفت انتباه العديد من وسائل الإعلام الإسرائيلية.
وتدور تفاصيل الموقف فور نزل الرئيس الأمريكي من الطائرة برفقة زوجته، حيث بدأ في مصافحة مستقبليه، ووصل إلى بنيامين نتنياهو الذي هم بمعانقته، لكنه تجاهله وسلم على زوجته سارة، وبدأ في تقبيلها، وظل واضعا يده على كتفها، بينما تربت هي على كتفه كذلك لبرهة طويلة، قبل أن يواصل مصافحة باقى مستقبليه.
شاهد.. ميلانيا ترامب تثير «كيد النسا» بين سارة ونحما
هيلاري كلينتون
وطالت الغيرة هيلاري كلينتون المرشحة الرئاسية الأمريكية الخاسرة، وأثارت غضبها من زوجها الرئيس الأمريكى الأسبق "بيل كلينتون".
وانتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، في يناير 2017، يظهر نظرات "مثيرة للجدل" من الرئيس الأسبق بيل كلينتون، إلى "إيفانكا" ابنة دونالد ترامب، خلال حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد حسب ما نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
وأظهر مقطع الفيديو، بيل كلينتون، وهو يلقي نظرات "خبيثة" تجاه "إيفانكا ترامب"، ولكن الأبرز كان رد فعل زوجته المرشحة الرئاسية الخاسرة "هيلاري كلينتون" تجاهه حيث نظرت إليه نظرة مليئة بالغضب المكتوم، وكأنها تتوعد له، بعدما لاحظت أنه لا يتابع ما يحدث على خشبة المسرح، وينظر خلسة إلى ابنة "ترامب" الصغيرة.
تابع..«إيفانكا ترامب» امرأة هزت عروش العالم
زوجة أوباما
تستطيع السيدات إخفاء أي شيء إلا الغيرة، تلك هي الصورة الحقيقية التي أثارتها ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، في حفل تأبين الزعيم الأفريقي الراحل “نيلسون مانديلا”.
وفي إحدى اللقطات التي رصدتها المواقع الإخبارية العالمية، ظهر الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما خلال فترة ولايته في تشييع جثمان الزعيم الأفريقي “نيلسون مانديلا” في ديسمبر 2013، وهو يجلس بجانب رئيسة الوزراء الدانماركية "هالي شميدت" ويداعبها، تاركا مراسم التأبين وملفت إليها.
ولاحظت سيدة أمريكا الأولى زوجها وهو ضاحك ومنشرح ومنسجم مع السيدة الشقراء التي تجلس بجانبه على المقاعد، وبقربه الزوجة التي نظرت إليه غاضبة وممتعضة لا تصدق ما يفعل في جنازة رسمية يتابعها على الشاشات الصغيرة مئات الملايين، خصوصا حين رأته يضع يده على كتفها ويبادلها الابتسامات، فيما أدار لزوجته ظهره وبالكاد تحدث إليها، وكانت رئيسة الوزراء أيضا منسجمة، بحسب الصورة التي تداولتها المواقع العالمية، وفيها تبدو وهي تمازح الرئيس الأمريكي على مرأى من زوجته.
أما الزوجة ميشيل أوباما، فاشتعلت الغيرة في قلبها أكثر حين استبعدها زوجها من صورة ثلاثية التقطها بهاتفه مع رئيسة الوزراء الدنماركية ورئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون، فأجبرت زوجها على مغادرة مقعده الذي كان يجلس به، وأعطت ميشيل ظهرها لرئيسة وزراء الدنمارك لإخفائها عن نظر زوجها.
زوجة أوباما
تستطيع السيدات إخفاء أي شيء إلا الغيرة، تلك هي الصورة الحقيقية التي أثارتها ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، في حفل تأبين الزعيم الأفريقي الراحل “نيلسون مانديلا”.
وفي إحدى اللقطات التي رصدتها المواقع الإخبارية العالمية، ظهر الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما خلال فترة ولايته في تشييع جثمان الزعيم الأفريقي “نيلسون مانديلا” في ديسمبر 2013، وهو يجلس بجانب رئيسة الوزراء الدانماركية "هالي شميدت" ويداعبها، تاركا مراسم التأبين وملفت إليها.
ولاحظت سيدة أمريكا الأولى زوجها وهو ضاحك ومنشرح ومنسجم مع السيدة الشقراء التي تجلس بجانبه على المقاعد، وبقربه الزوجة التي نظرت إليه غاضبة وممتعضة لا تصدق ما يفعل في جنازة رسمية يتابعها على الشاشات الصغيرة مئات الملايين، خصوصا حين رأته يضع يده على كتفها ويبادلها الابتسامات، فيما أدار لزوجته ظهره وبالكاد تحدث إليها، وكانت رئيسة الوزراء أيضا منسجمة، بحسب الصورة التي تداولتها المواقع العالمية، وفيها تبدو وهي تمازح الرئيس الأمريكي على مرأى من زوجته.
أما الزوجة ميشيل أوباما، فاشتعلت الغيرة في قلبها أكثر حين استبعدها زوجها من صورة ثلاثية التقطها بهاتفه مع رئيسة الوزراء الدنماركية ورئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون، فأجبرت زوجها على مغادرة مقعده الذي كان يجلس به، وأعطت ميشيل ظهرها لرئيسة وزراء الدنمارك لإخفائها عن نظر زوجها.
