بحسب تقارير إخبارية أن مضيفة الطيران الوحيدة على متن الرحلة كريستينا راسبوبوفا نشرت على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر صورة لوجبتها الأخيرة قبل صعود الطائرة.
اكتنف الغموض مصير عناصر مجموعة فاجنر بعد مقتل زعيمها حيث بدأت المجموعة بالانسحاب تدريجيًا من بيلاروسيا، فيما لا يزال جزء من قواتها في مناطق متفرقة من العالم
من جانبها، ذكرت بعض القنوات في تلجرام أن قياديا في مجموعة فاغنر تمكن من التعرف على جثة بريغوجين من خلال إشارات غير مباشرة
وسط حديث عن مصرعه عقب تحطم طائرة ، يفجيني بريجوجين هو رجل أعمال روسي يترأس مجموعة فاجنر العسكرية ويشتهر بلقب طباخ بوتين.
من ناحيتها أعلنت السلطات الروسية أن الطائرة التي تحطمت كانت تقل 10 أشخاص هم 7 ركاب و3 من أفراد الطاقم
جاء اخر ظهور لقائد فاجنر يوم الأثنين الماضي حيث ظهر مجددا حاملا بندقية كلاشنيكوف، ملحما لوجوده فى دولة أفريقية.
لفتت صحيفة معاريف إلى أن حركة حماس تعمل على تحسين قدراتها في استخدام الطائرات المسيرة، وتختبر ردود الفعل الإسرائيلية عليها.
كان قد أعلن جيش الاحتلال قبل أيام عن أضرار جسيمة نتيجة امتناع ضباط الاحتياط والطيارين عن الخدمة العسكرية احتجاجا على إقرار التعديلات القضائية.
قال رئيس الموساد الأسبق تامير باردو، إن الحكومة بقيادة بنيامين نتنياهو، قد تؤدي إلى نهاية الحلم الصهيوني بممارساتها وسياساتها المتطرفة.
لفت التقرير إلى أن إسرائيل تصرف ملايين الشواقل على نظام يهدف لدعم حياة الآلاف من الجنود الذين يعانون من مكابدتهم سبل الحياة بعد خدمتهم العسكرية.
في تلك المحادثات، وجه درعي وجولدكنوبف إنذاراً، قالا فيه إنه إذا أرادت الحكومة المضي قدماً في التشريع، فهذا مرتبط بقانون التجنيد الإجباري.
بحسب ما أورده مكتب المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية، فقد تم تحييد مطلق النار، وتتم معالجته من قبل طاقم نجمة داود الحمراء في المكان، فيما أفادت مراسلتنا في وقت لاحق بوفاة المنفذ.
لفتت التقارير إلى أن الشرطة الإسرائيلية أطلقت النار على منفذ العلمية، دون ذكر أي تفاصيل إضافية، فيما تحدثت وسائل إعلام عبرية عن مصرع منفذ عملية إطلاق النار.
كان قد أعلن جيش الاحتلال الأسبوع الماضي عن أضرار جسيمة نتيجة امتناع ضباط الاحتياط والطيارين عن الخدمة العسكرية احتجاجا على إقرار التعديلات القضائية.
انقطعت اتصالات الإنترنت عبر الهواتف المحمولة في بعض أنحاء الإقليم وألغيت رحلات الطيران إلى مدينتين، بعدما تحول عداء متصاعد بين ميليشيا فانو والسلطات الاتحادية