وتبقى الشائعات أخطر أدوات الحروب النفسية لاسيما حروب الجيلين الرابع والخامس.. وتزداد خطورتها إذا ما تركت ترعى في عقول الناس ونفوسهم دون تفنيدها بحقائق دامغة لإبطال مفعولها..
لا يخفى على أحد ما وصلت إليه قنوات الإخوان وأبواقهم في الإعلام من انحطاط وفُجر في الخصومة جعلهم في عداء مع المنطق ومجافاة لروح الدين والإنسانية يكيلون السباب ويبثون السموم دون وازع من ضمير.