أزعم أن سوء اختيار القيادات في المؤسسات والهيئات الحكومية ناقوس خطر يدق داخل هذه الكيانات، لما ينتج عنه من نتائج سلبية تنذر بخطر قادم سواء على المدى القريب أو البعيد.