يهوى الشيخ مصطفى العدوي مخالفة المعتاد، والسير عكس الاتجاه، وكسر الإشارات العامة. فما أن يلمح إجماعا على أمر يهم الناس، حتى يصر على مخالفته، ضاربا عرض عرض الحائط بالقوانين، والأعراف المجتمعية..