الناس في بلادى هم الملاك الأصليين للبلد وما عليها والوزراء والخفراء ليسوا إلا موظفين في خدمة الناس فمن يجيد أهلا به ومن يتعإلي عليهم أو يحرمهم من أمل في العلاج أو يتاجر بمؤسساتهم ليس أمامه إلا أن يودع منصبه