رُزِقَ سيدنا إبراهيم من السيدة هاجر المصرية بسيدنا إسماعيل؛ لأن السيدة سارة كانت عاقرا، فلما بلغ بها الكبر، جاءت البشارة من الملائكة للنبي إبراهيم عليه السلام، بحملها في النبي إسحاق..