حملات مغرضة على الإسلام والمسلمين وعلى التصوف والصوفية أثناء الإحتفال بذكرى موالد الصالحين كلها أضاليل وتشكيك وإتهامات قد تصل إلى التكفير وإستباحة الدماء..
العارفون وجودهم عطاء. مجالسهم صفاء. أحاديثهم غذاء. أمرهم عجيب. وحالهم غريب. إنكارهم عداء. محبتهم ولاء. غيابهم شقاء. لايعرفهم إلا صالح ولا يعاديهم إلا فاسق. من ناصرهم إنتصر ومن عاداهم إنهزم.
يثور التساؤل حول كرامات الأولياء، خصوصا مع حالة الجدل التي تثار من جانب غلاة الصوفية حول كرامات الأولياء وحالات الرفض التي يتبناها البعض. وخلال السطور التالية نتحدث عن كرامات الأولياء وأدلتها..
الإنفراد بالطريقة طول الحياة ولا يجوز الجمع بينها وأي طريقة آخرى، وعدم زيارة الأولياء سواء الأحياء أو الأموات والإقتصار في الزيارة على من أذن شيخ الطريقة بزيارتهم
منزلة الشهيد ومكانته عند الله تعالى منزلة عالية رفيعة، فهم من أهل دائرة الإنعام الذين أنعم الله تعالى عليهم وشرفهم بمجاورة السادة الأنبياء والأولياء عليهم السلام في جنة الفردوس الأعلى في الجنان..
«رمضان» أحد الأشهر التي تزيد فيها الجرعات الروحية، تتنافس كل الأطياف والمذاهب الإسلامية على استغلال الشهر الكريم في الوصول لأعلى معدلات الاستقامة وتنقية النفس وعمل الخير
عروسة المولد الحلاوة من اشهر علامات الاحتفال بالمولد النبوى وفى الموالد عموما وقد ابتدعها الفاطميين وخصصوا لها ميزانية سنوية
لم يشهد التاريخ الإنساني والبشري منذ أبينا آدم عليه السلام وأعتقد إلى أن يأذن الله تعالى بفناء الأرض وقيام الساعة إنسانا يحمل في ذاته كل معاني الإنسانية بكل ما لها وما فيها من مكارم أخلاق..
حالة من الجدل أثارها فيلم "صاحب المقام" للكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، منذ عرضه على منصة شاهد الرقمية، بين الجمهور والنقاد بسبب فكرة العمل وطريقة تناوله والتيمة التى اعتمد عليها.