لم يكن قصف العدو لمبنى التليفزيون الإيراني سوى محاولة لوقف الدعم المعنوي الذي يقدمه الإعلام الرسمي الإيراني وإحساس العدو أن تلك الضربة ستؤتى بثمار كبيرة